عقد بقلادة بومة مطلية بالذهب الوردي من الفضة الإسترلينية 925 | مجوهرات فاخرة بأكوامارين وزركون | هدية الحكمة والحدس
تعذر تحميل توفر الاستلام
شحن سريع مجاني للطلبات التي تزيد عن 95 دولارًا
السفن من تكساس وتركيا
الوصف
الوصف
قلادة بومة مطلية بالذهب الوردي من الفضة الإسترلينية 925 مع أحجار الأكوامارين والزركون
احتضن الأناقة والرمزية مع هذه القلادة الجذابة المصنوعة من الفضة الإسترلينية 925 المطلية بالذهب الوردي على شكل بومة. تتميز بقلادة بومة ساحرة مزينة بأحجار الأكوامارين والزركون اللامعة، وهي إكسسوار متعدد الاستخدامات ورمز عميق للحكمة والحدس، مثالية للعملاء المميزين وشركاء الجملة على حد سواء.
لماذا تنتمي هذه القطعة الساحرة إلى مجموعتك:
تم صنع هذه القلادة الرائعة بعناية من الفضة الإسترلينية 925 الأصلية، وهي علامة على المجوهرات الفاخرة المعروفة بأناقتها الدائمة ومتانتها. تتكون من 92.5% فضة نقية و7.5% معادن مكملة (عادة النحاس)، مما يضمن قوة محسنة ولمعانًا دائمًا وبراقًا. يضيف الطلاء الفاخر بالذهب الوردي لمسة من الدفء العصري والأناقة، مما يكمل بشكل مثالي أحجار الأكوامارين والزركون اللامعة. تزن 2.55 جرام، مع قلادة بقياس 1.00 سم عرضًا و1.50 سم طولًا، وسلسلة بطول 42 سم، وهي مصممة للارتداء المريح والأنيق.
افتح عالمًا من الجمال والمعنى:
- رمز الحكمة والحدس: تمثل قلادة البومة المهيبة البصيرة والغموض والإرشاد، مما يجعلها تميمة شخصية قوية أو هدية مدروسة.
- حرفية عالية الجودة: مصنوعة من الفضة الإسترلينية 925 الأصلية ومزينة بأحجار الأكوامارين والزركون المذهلة، تعد هذه القلادة بجمال وجودة دائمة.
- تشطيب فاخر بالذهب الوردي: يوفر الطلاء الدافئ بالذهب الوردي مظهرًا عصريًا وأنيقًا يكمل أنماطًا مختلفة وألوان البشرة، مما يجذب الأذواق الحديثة.
- مثالية للهدايا: تأتي معبأة بشكل جميل في صندوق هدايا، جاهزة لإسعاد الأحباء في أعياد الميلاد أو الذكرى السنوية أو المناسبات الخاصة. يمكن إضافة ملاحظات مكتوبة بخط اليد عند الدفع.
- أناقة متعددة الاستخدامات: تصميمها الراقي يجعلها مناسبة للارتداء اليومي أو كلمسة أنيقة للمناسبات الخاصة، مما يجذب المستهلكين المميزين والمشترين من البوتيك على حد سواء.
اختبر مزيج المواد الفاخرة، والتصميم المعبر، والأناقة الخالدة مع قطعة تلمع حقًا وتحكي قصة. أضف هذه الكنزة الرمزية إلى مجموعتك أو قدمها كهدية لا تُنسى ستظل عزيزة لسنوات قادمة.





